القاهرة : الأمير كمال فرج . بثت وكالة الأنباء الفرنسية أمس صورة لامرأة تلتقط صورة هاتفية لنيكوس أناستاسيادس، رئيس قبرص خلال المناقشة العامة للدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة في الأمم المتحدة في نيويورك في 27 سبتمبر 2018. ورغم تقليدية زاوية التصوير، والتي سبق لها كثيرون، وبغض النظر عن طرافة " المصور الذي يصور شخص يصور " ،  فإن موضوع الصورة الذي يضم " المرأة والهاتف والسياسة " هو الجديد. يخطيء البعض إذا تصور أن الصورة رصد للواقع، هذا هو المفهوم القديم جدا للتصوير، فالصورة الآن تكون أحيانا

القاهرة : الأمير كمال فرج. أثار مشهد ركض عدد من الصحفيين والصحفيات الأمريكيين وهم يخرجون من مقر محاكمة الرئيس السابق لحملة الرئيس الأمريكي ترامب دهشة الكثيرين.حدث ذلك اليوم بعد انتهاء محاكمة بول مانافورت - الرئيس السابق لحملة ترامب الانتخابية، وبمجرد الحكم بإدانة مانافور، ولأن استخدام الهواتف المحمولة محظور في قاعة المحاكمة، وحرصا من الصحفيين والإعلاميين على إبلاغ مؤسساتهم الإعلامية بالخبر بسرعة،  وتحقيق السبق في إذاعته ونشره، لم يجد الاعلاميون إلا الركض لتحقيق ذلك .هذا المشهد الغريب يعطينا درس لمثابرة الصحفي وحرصه

القاهرة : الأمير كمال فرج . أثارت صورة تجسد سقوط حصان التقطها مصور أكثر من معنى، ففضلا عن ما تقدمه كبوة الحصان في اللغة العربية من معانى مثل الانهيار والانكسار، وإعادة البناء، فإن السقوط المدوى للفارس العظيم يقدم أيضا معانى أخرى.الصورة التي التقطها مصور رويترز المخضرم Stefano Rellandini  أظهرت فارسا من شرطة الكارابينيري الإيطالية يسقط من حصانه أثناء عرض قبل سباق باليو لسباق الخيول سيينا ، إيطاليا أول من أمس .الصورة التي صنفتها الوكالة برمز TpX  أي الصورة المميزة أظهرت مجموعة

القاهرة : المرصد الصحفي. يمارس بعض المصورين هواية غريبة وهي إكتشاف الطائرات، حيث يقف الهواة في مدارج الطائرات أو على مرأى منها، ليرصدوا بكاميراتهم الحديثة الطائرات المحلقة في الجو ، والتقاط صور جديدة ومدهشة ومتابعة حركة الطائرات هواية شائعة في المانيا، وتتم غالباً عن طريق التصوير الفوتوغرافي. وإلى جانب مراقبة الطائرات ، يسجل محبو الطائرات ـ والذين يطلق عليهم عادةً رواد الفضاء ـ  معلومات حول المطارات، ومراقبة حركة النقل الجوي ، وطرق شركات الطيران.ويعد اكتشاف الطائرات هواية شهيرة في جميع أنحاء

القاهرة : الأمير كمال فرج . كشفت صورة التقطتها وكالة الأنباء الفرنسية AFP عن قيمة الوقت في حياة السياسيين ، فإذا كان للوقت قيمة كبرى في حياة الإنسان ، فإنه يمثل أهمية كبرى لدى السياسي الذي تتعلق بقراراته مصائر الملايين.الصورة التي التقطها مصور الوكالة سول ليب تظهر 3 سياسيين كبار وهم رئيس وزراء كندا جاستن ترودو من كندا ، والمستشارة الألمانية إنجيلا ميركل ، ورئيس مجلس أوروبا والمجلس الأوروبي دونالد تاسك وهو يضبطون ساعاتهم قبيل اجتماع مجموعة السبع الذي اختتم مؤخرا

القاهرة : الأمير كمال فرج. بعد طلب التبرع، ووحدة توثيق الأخبار، بدأت بعض الصحف العالمية في دفع مقابل لأصحاب القصص المثيرة التي تستحق النشر ، وكذلك مقاطع الفيديو، وذلك حرصا على نشر الموضوعات اللافتة التي تحقق المقروئية، وتحقيق السبق على الصحف الأخرى. وبهذا الأمر أصبح القاريء شريكا للاعلام في المهمة ، وهو ما يعزز المهنة، ويساعد على بقائها أولا ثم تميزها ثانيا، ولم تعد مهمة جلب الموضوعات موكولة فقط للمراسل الصحفي.

القاهرة : الأمير كمال فرج . بعد سنوات طويلة من سيطرة الأغنية الزاعقة التي تعتمد على الإيقاع ، وتحرك الخصور لا المشاعر ، برزت الأغنية الصوفية، وهي الأغنية التي تدور حول المدح الإلهي، وتتناول موضوعات إنسانية وجودية، يتجلى فيها الإيثار وحب الناس، والفناء في المحبوب والبذل من أجل إرضائه. والأغنية الصوفية هي غالبا أغاني باللغة العربية الفصحى كتبها رواد العشق الإلهي على مر العصور ، وقد أضافت لها الفصحى الوقار والتأثير والنظرة الوجودية والإنسانية الشاملة ، وإن كانت بعض أغانيها قدمت بالعامية

القاهرة : الأمير كمال فرج. على غرار الأفلام العربية، أعلنت أوكرانيا في 30 مايو 2018  أن الصحافي الروسي أركادي بابتشينكو Arkady Babchenko أُطلق عليه النار في بنايته السكنية في العاصمة الأوكرانية كييف، وأنه مات،  ليس ذلك فقط، وإنما اتهمت أوكرانيا روسيا باغتياله. وحتى تزيد الحبكة نشرت السلطات الأوكرانية صورا للصحفي المغدور وهو منكفيء على وجهه ، وقد استقرت في ظهرة 4 بقع دم حمراء، إشارة إلى الرصاصات الأربع المزعومة التي أصابته وفقا لبيان الشرطة الأوكرانية. وبعد 24 ساعة أعلنت السلطات الأوكرانية

القاهرة : الأمير كمال فرج . بينما فقدت معظم الصحف العربية " الضمير " وتعاملت مع المجازر التي ارتكبتها إسرائيل بحق الفلسطينيين في " مسيرة العودة " بحياد غريب، أو في أقصى الأحوال بأسلوب " الصعبنة " الذي يكتفي بالتأسف على ما يحدث، وفي أبعد الأحوال " الشحتفة " الشعبية البروتوكولية الخالية من الموقف، كانت صحف أمريكية أكثر أخلاقية وفروسية، وصدقا، عندما وصفت ما ارتكبته إسرائيل ضد الفلسطينيين بـ " المجزرة " ووصفت إيفانكا ابنة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ " الغولة الصغيرة " .وتناقل عدد من مستخدمي " تويتر " أغلفة بعض الصخف الأمريكية ومن

القاهرة : الأمير كمال فرج.ظهرت ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية افتتاح عرض وندسور  للحصان الملكي ، في وندسور بالمملكة المتحدة  أمس وهي ترتدي " إيشارب " على رأسها،  في ظهور نادر ، وهو ما يثير التساؤل .. لماذا استبدلت الملكة التاج الملكي المرع بإيشارب بسيط ، وهل إيشارب الملكة أناقة أم تطرف ؟.والإيشارب زي تقليدي للمرأة المسلمة المحافظة، وهو عند البعض تعبير عن الحشمة، وعند أخريات الزي الإسلامي أو الحجاب الذي أمر به الله والذي يخفي شعر المرأة ، وعند أخريات مجرد غطاء

القاهرة : الأمير كمال فرج . كشفت صورة التقطتها مصورة بوكالة رويترز المعاناة التي يبذلها المصورون الصحفيون في أعملهم ، والمشاق التي يتكبدونها من أجل التقاط صورة .وفيما تصل الصورة إلى المتلقي عبر مختلف الوسائل ببساطة ، فيعرف من خلالها معلومة أو فكرة ، يغيب عن ذهن المتلقي ما وراء الصورة، والأحداث والوقائع التي جرت في سبيل إقتناص اللقطة المميزة.وأظهرت الصورة التي التقطتها مصورة وكالة " رويترز " تاتيانا ماكيوفا Tatyana Makeyeva عددا من المصورين منبطحين على بطونهم على الأرض أمام بركة من

القاهرة : الأمير كمال فرج. قال الحارث بن سليل الأسدي " تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها " ، وهو تعبير عفوي بليغ ، يشير ـ ضمن ما يشير إليه ـ إلى هؤلاء الأحرار الذين يعانون من الفقر والجوع والعوز، ولكن هيهات أن يفرطوا في مبادئهم . تذكرت هذا المثل عندما قرأت الرسالة التي وجهتها صحيفة الجارديان  Guardian  البريطانية لقرائها ، والتي تطلب منهم التبرع لها ، نظرا للتراجع الكبير في الإعلانات، مؤكدة فيها أنها لم تلجأ إلى الخيار الذي قامت به صحف أخرى

القاهرة : المرصد الصحفي. لفتت أقدام السيدة الأمريكية الأولى ميلانيا ترامب وهي ترتدي الكعب العالي نظر مصور وكالة رويترز جوناثان ارنست، وذلك خلال لقاء جمعها مع الرئيس ترامب، ورئيس كوريا الشمالية ، خلال زيارة الرئيس الأمريكي للعاصمة الكورية الجنوبية سيول .الصورة نشرتها وكالة رويترز العالمية أمس بالشرح التالي :السيدة الأولى ميلانيا ترامب، في الكعب العالي، يجلس في الصف الأمامي كما الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس كوريا الجنوبية مون جاي في عقد مؤتمر صحفي مشترك في البيت الأزرق في سيول، كوريا الجنوبية

القاهرة : الأمير كمال فرج .المكايدة ظاهرة طبيعية، ولكن الغير طبيعي أن تدخل مجال السياسة، ورغم أن المكايدة تفعل الكثير،  لم أتصور أن تصل إلى " النقد الفني " ، هذا ما ورد إلى ذهني عندما قرأت تقريرا أعده عادل عبدالرحيم مراسل وكالة الأناضول التركية في الخرطوم. التقارير الإخبارية المنحازة أحد مظاهر الخلافات بين الدول العربية ، حيث تغيب الموضوعية ويبدأ كل طرف في الضرب تحت الحزام بعيدا عن قواعد المهنية ، وقد وصلت المكايدة السياسية إلى المؤتمرات والمباريات الكروية، والمواقف، ولكنها المرة

القاهرة : خاص . رغم مرور أكثر من 20 عاما على ظهور الإنترنت ، ووصول عدد مستخدمي مواقع التواصل إلى المليارات ، وتحول الإنسان التاريخي من الكتاب إلى الإنترنت . لا زالت المواقع الألكترونية العربية ضعيفة من حيث التصميم والبرمجة . العالم تجاوز حكاية الموقع الألكتروني ، وبدأ يتطلع إلى الخطوة المقبلة، بينما نحن لازلنا نتخبط في البداية، البعض لا يعترف أصلا بالواقع الألكتروني ، ويتمسك بالورقة والقلم، والبعض لم يدخل التجربة الألكترونية بعد، ومن تجرأ ودخل يقاوم الغرق. فالمتابع

القاهرة : خاص . بعد 43 عاما من الكتابة والنشر والعمل الصحفي المستمر، وبشكل رداماتيكي محزن،  أعلنت صحيفة «السفير» اللبنانية أمس إقفال أبوابها نهائيا، وإغلاق موقعها الإلكتروني، وصرف جميع العاملين، وأصدرت عددها الأخير عشية رأس السنة. وربطت الصحيفة اللبنانية ـ التي صدرت لأول مرة عام 1974 ـ  في افتتاحيتها الأخيرة  بآخر أعدادها، الذي صدر أمس 31 ديسمبر، بين الواقع السياسي والاقتصادي في العالم العربي، والأزمة التي تتعرض لها الصحافة الورقية بشكل عام واللبنانية على وجه الخصوص.وقالت الصحيفة في عددها الأخير، الذي تصدره

القاهرة : الأمير كمال فرج.لم يكشف فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب زيف النخب الأمريكية فقط ، ولكنه كشف أيضا عن هشاشة الصحافة الأمريكية، حيث تورطت مجلة نيوزويك العريقة بإصدار عدد أول من أمس يتصدر غلافه صورة للمرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، وعليها عبارة Madam President السيدة الرئيسية، وفي الداخل نشرت تقريرا كاملا يدعي أن هيلاري هي الفائزة بمنصب الرئيس في الانتخابات الأميركية .إدارة المجلة اكتشفت الخطأ الفادح عقب إعلان فوز دونالد ترامب، فقامت بسحب 125 ألف نسخة من الأسواق، وذلك بعد

القاهرة : الأمير كمال فرج . يبدو أن محرري وكالة الأنباء الفرنسية " فرانس برس " التي تعرف اختصارا بـ " A F P  أو أ ف ب " ثقافتهم الفنية ضعيفة ، فهم لا يعرفون الفرق بين نجمة البوب الأمريكية ليدي جاجا ، والمغنية الأمريكية كريستينا أغيليرا .الدليل خبر نشرته الوكالة عن ليدي جاجا ، ولكن الصورة كانت لكريستينا أغيليرا  .الخبر الذي نشرته الوكالة بتاريخ  24 نوفمبر 2013 هو  : US-ENTERTAINMENT-MUSIC-AMERICAN MUSIC AWARDS-ARRIVALSMonday, 25 November 2013Lady Gaga arrives for the 2013 American Music

القاهرة : خاص . بعد 4 شهور من احتجاز المخابرات العمانية الكاتب والإعلامي العماني سليمان المعمري، بعد أن أصدر مع مجموعة من الكتاب والأدباء العرب بيانا يطالب فيه بإطلاق سراح الكاتب عبدالله حبيب ، أعادت السلطات اعتقال المعمري بتهمة جديدة، بعد أن نشر تحقيقا صحفيا بعنوان " جهات عليا تغل يد العدالة " كشف فيه عن واقعة خطيرة للفساد القضائي. واعتقلت الشرطة في سلطنة عُمان رئيس تحرير جريدة " الزمن " المعمري في 28 يوليو الماضي، وأوقفت الصحيفة بسبب التغطية الصحافية التي نشرتها الصحيفة بتاريخ

القاهرة : الأمير كمال فرج .إلتقط مصور وكالة " رويترز " لقطة صحفية تم بثها إلى عملاء الوكالة في أنحاء العالم في 25 من شهر مايو الجاري، ولكن المصور العبقري ـ الذي لم تذكر الوكالة اسمه ـ لم يدري أن صورته ستحقق شهرة عالمية، حيث تعتبر أصدق صورة معبرة عن إسرائيل .الصورة ترصد شخصين من اليهود المتدينين يرتديان الزي اليهودي الديني " زي الحاخامات " ويرقصان فرحا بينما في الخلفية تظهر نار مشتعلة .شرح الصورة الذي نشرته رويترز هو : Ultra-Orthodox Jews dance next

القاهرة : خاص .أكد تقرير نشره موقع " ستراتفور " ـ وهو مركز بحثي أميركي متخصص في الدراسات الأمنية والاستراتيجية ـ الفرضية التي أعلنها الكاتب الصحفي الأمير كمال فرج حول سقوط الطائرة المصرية ايرباص ايه 320 التي سقطت في 20 مايو الجاري خلال رحلة من مطار شارل ديجول في فرنسا إلى مطار القاهرة في مصر .فبينما نشر الأمير كمال فرج تعليقا له على صفحته في " فيسْبوك " يرجح سقوط الطائرة بسلاح مبتكر يُسقط الطائرات تمكنت الجماعات الإرهابية من صنعه، مستدلا على ذلك بتصريح

القاهرة : الأمير كمال فرج . بعد فضيحتها التي لم يمر عليها شهور الخاصة بتحضير روح السادات ، فضيحة أخرى لرانيا محمود ياسين إبنة الفنان محمود ياسين ، والتي قالت في برنامج تقدمه على قناة " الحدث " عن الباحث الإيطالي جوليو ريجيني الذي وجد مقتولا في القاهرة بطريقة بشعة " غار في داهية " . انتقدت ياسين ـ المصرة على أن تكون مذيعة رغم افتقارها للأدوات اللازمة لذلك ـ الاهتمام العالمي غير المبرر بمقتل الشاب الإيطالي، وقالت إن " الاهتمام بقضية ريجيني على مستوى كبير جدا

القاهرة : الأمير كمال فرج .بعد شهور على الجدل الذي دار حول مؤخرة العارضة الأمريكية كيم كارداشيان التي كانت مادة للإعلام الأمريكي والعالمي ، والتكهنات التي إنطلقت حول سبب " كبرها " ، حتى أن مذيع طلب صورة سيلفي معها، .. فجر الاعلام اللبناني قضية إستراتيجية مهمة وهي " مؤخرة " المطربة اللبنانية ليال عبود .بدأ الحديث عن الموضوع المهم في مجلة " نادين " التي نشرت تقريرا عن الموضوع بعنوان " ليال عبود في أكبر من هيدا الصدر " ، وكان الحديث في البداية عن " الصدر " (ليال عبود في

القاهرة : الأمير كمال فرج .وفقا لموسوعة ويكيبيديا فإن " وكالة الأنباء مؤسسة تقدم خدمة إخبارية، تعني بتجميع الأخبار وتغطية الأحداث بالصورة والكلمة والصوت. وتوفر خدماتها الإخبارية إلى مختلف المؤسسات الإعلامية كالإذاعة والتلفزيون والصحف، والشبكة العنكبوتية. جذورها ليست حديثة بل تعود الى الفينيقيين فقد كانوا يستخدمونها في التجارة ويبيعون المعلومات الى التجار الصغار، واستمر الطابع التجاري حتى بعد اختراع الطباعة في ١٤٣٨ " .أي أن وكالة الأنباء مصدر موثوق للأخبار والمعلومات، هذا هو المفترض .. فوكالة الأنباء تختلف عن الصحافة الصفراء التي تزيف

القاهرة : الأمير كمال فرج .فاجأنا موقع " سي إن إن العربي " بعنوان يقول " ثلاث نصائح أساسية لضمان استرجاع رعبون الإيجار " ، وسبب المفاجأة كلمة " رعبون " ، فنحن نقول في مثل هذا الموقف " عربون الإيجار " وليس " رعبون الإيجار " .ظننت لأول وهلة أن الموقع وقع في خطأ تقني، فالمواقع الألكترونية لم تسلم هي الأخرى من الخطأ ، كما لم تسلم الصحافة الورقية من الخطأ المطبعي، لكن الكلمة تكررت داخل النص أكثر من مرة .حاولت البحث في " جوجل " ، فقال لي " هل تقصد عربون "

القاهرة : خاص .وجه الشاعر المصري مصطفى الجزار الشكر إلى الأمير كمال فرج لنشره رده كاملا على المقال النقدي الذي كتبه حول قصيدته " عيون عبلة " ، مؤكدا أن ذلك " أمانة " تحسب له.وقال الجزار في رسالة وجهها إلى الدكتور محمد محسن ابن الشاعر الراحل الدكتور محمد محسن " بوركت أخي الحبيب الدكتور محمد ، وبلغ شكري وامتناني لأخي " الأمين " الأمير كمال فرج لنشره ردي " كاملا " ، وهذا يحسب له، ويشكر عليه ..بارك الله فيكما ، وأزال الله هذه الغمة عني، وعن أبينا الراحل

القاهرة : الأمير كمال فرج .نشر موقع صحيفة " المصرى اليوم " الإثنين ٧-٣-٢٠١٦ حوارا مع رئيس المجموعة المالية " هيرمس " بعنوان (رئيس «هيرميس»: نتيجة مشروعات شرم الشيخ .. صفر) .. العنوان الصادم صدم العديد من القراء . المهم أن القاريء إذا ضغط العنوان سيدخل إلى الموضوع ليكتشف أن الحوار بعنوان مختلف هو (رئيس «هيرميس»: مصر ستظل مصدر جذب للمستثمرين من جميع أنحاء العالم).المدهش والمفجع أنك إذا قرات نص الحوار ستكتشف أن لا أثر في حديث رئيس هيرمس للجملة التي وردت في العنوان

القاهرة : الأمير كمال فرج .منذ فترة ويقلقني المستوى الرديء للمواقع الإلكترونية في مصر ، سواء كانت حكومية أو خاصة . حيث تفتقر معظمها للتصميم المميز، والبرمجة المتقدمة، والمحتوى العالي، ولا أدري السبب .ورغم أن المواقع الإلكترونية أصبحت مركزا أساسيا لتلقي الأخبار ، وتقديم الخدمات، لازالت مصر والدول العربية فقيرة في هذا المجال . ولكني تصفحت صدفة اليوم موقعا جميلا أعجبني بتصميمه المبتكر، والغريب أن الموقع الفريد هو موقع رسمي حكومي ، وهو موقع  " اتحاد الإذاعة والتلفزيون . ورابطه هو www.ertu.orgواجهة

القاهرة : الأمير كمال فرج .أثارت الصحفية في جريدة " اليوم السابع " شيماء عبدالمنعم الرأي العام المصري، بعد أن كسفته عندما وجهت أسئلة تافهة غبية، بإنجليزية ركيكة للنجم العالم ليوناردو دي كابريو ، وهو ما جعلها ـ وبالتالي " مصر " التي عرفت الصحفية نفسها بها ـ أضحوكة في هذا المؤتمر العالمي .بدأت الصحفية كلامها بعبارة غريبة يبدو أن أحدهم لقنها لها ، وهي " أنا أول صحفية مصرية تغطي الأوسكار في موقع الحدث " .. ثم سألت ليوناردو دي كابريو بلهجة إنجليزية ركيكة ،

القاهرة : الأمير كمال فرج .في برامج اكتشاف المواهب تتدخل اعتبارات كثيرة في اختيار الفائز، فهناك التسويق، وتصويت الجمهور، والتعصب، والسياسة، وإن كان للانحياز الشخصي دور أساسي في الاختيار .وهناك عامل غريب طرحه البعض بقوة في إحدى السنوات ، عندما ذكرت تقارير صحفية أن أحد البرامج الشهيرة التي تختص بالمواهب وكانت تصور في لبنان، رضخ منتجوها لتهديدات فصائل فلسطينية مرتكزة في هذا البلد ، أرادت تفويز المتسابق الفلسطيني، فاضطروا القائمون على البرنامج أن يؤثروا السلامة، وينجحوا المتسابق الفلسطيني على حساب

القاهرة : الأمير كمال فرج .خرجت الصحف المصرية " الورقية " في اليوم التالي لإدلاء الرئيس عبدالفتاح السيسي بخطابه الأخير بمانشيت موحد هو " مصر تستيقظ " .. أكثر من ١٠ صحف صدرت صفحاتها الأولى بنفس العنوان . وهو ما يثير الحيرة .. والتساؤل .. هل اتفاق كل هذا العدد من الصحف على مانشيت واحد مصادفة على سبيل " وقع الحافر على الحافر " الذي كان القدماء يعتمدون عليه في قضية السرقة الأدبية؟، أم أن هناك توجيه معين بالتركيز على هذا العنوان ؟. لو صدق

القاهرة : الأمير كمال فرج .خرجت من حفرة وقعت في دحديرة .. هذا هو حال مصر الآن . فبعدما نجت من الفاشية الدينية التي رفع شعارها " الإخوان " ، أصبحت مهددة بفاشية من نوع آخر وهي " الفاشية الجنسية " ،  وإذا أردنا الدقة .. هي مهددة بمجموعة من الفاشيات ، كل فاشية تحاول جذبها ، بينما هي في الوسط حائرة زائعة العينين، ممزقة الثياب.السلفيون يتزعمون فاشية، و " النوشتاء " يتزعمون أخرى، واعلاميو القطاع الخاص يتزعمون فاشية غريبة مستوردة فرضها أولياء النعمة، ولكن الفاشية التي لم نكن

القاهرة : الأمير كمال فرج.أنا من أشد المعجبين بصحيفة " ديلي ميل " البريطانية ، فهي تقدم نموذجا للصحافة العصرية التي تناسب قاريء اليوم، وربما السبب أيضا شموليتها، فهي اجتماعية بالدرجة الأولى ، ثم تلي ذلك الاهتمامات الأخرى ومن بينها السياسة ، وهي معادلة بيعية تناسب السوق ، وتجذب القاريء الذي تعب من أخبار السياسة .هذا الإعجاب يجعلني أدقق فيما تنشره، وذلك بالطبع ساعدني على اكتشاف عدة ملاحظات، فمن الملاحظات السابقة نشر الصحيفة لموضوع ثم إعادة نشره بعد سنوات .. الموضوع هو

القاهرة : الأمير كمال فرج . " المنحوس منحوس لو علقوا في رقبته فانوس " هذا المثل المصري ينطبق تماما على النسخ العربية التي أطلقتها وسائل إعلام أجنبية، سواء كانت مطبوعة أو على شبكة الإنترنت، مثل موقع " سي إن إن " الأميركي، وموقع " بي بي سي " البريطاني ، ومجلة " فوربس " العربية، ومجلة " نيوزويك " الأمريكية، وموقع " هافينجتون " البريطاني، و " روسيا اليوم " الروسي، وموقع " دويتشه فيله " الألماني، ومجلة " جون أفريك " الفرنسية.  أهم أسباب الفشل هو أن المستهلك واحد، فالقاريء العربي العازف عن القراءة الذي لم يقبل

القاهرة : الأمير كمال فرج .التوظيف السييء للمعتقدات الدينية في الشعر ظاهرة قديمة جدا، أتذكر أنني أعددت تحقيقا عنها عام 1986 في صحيفة " الحياة " المصرية التي كان يشرف على قسمها الأدبي الأديب الكبير خيرات عبدالمنعم شفاه الله ، بعنوان " التوظيف السييء للمعتقدات الدينية في الشعر جريمة أدبية " ، كما كتبت مقالا منذ سنوات بعنوان " إنه الشطح ياسيدي .. الشطح " وصفت فيه هذه الظاهرة بـ " شطح الشعراء " .ولكن على مدى الربع قرن الماضي لم أقرأ تحقيقا في أحد الأقسام الثقافية ، أو أسمع

القاهرة : الأمير كمال فرج .إعلان ممول على موقع " فيسبوك " بعنوان لافت وهو " ملايين عمرو السرية " قادني لكشف عملية نصب كبيرة تتم باسم المطرب الكبير عمرو دياب .الإعلان الممول منشور بمقدمة أغرب وهي " المملكة العربية السعودية في حالة صدمة من السر المذهل الذي أخفاه لسنوات " . عندما تضغط على العنوان الغريب ستدرك الخديعة التي تعرضت لها، فلا يوجد ملايين سرية لعمرو دياب، ولا  أحد في السعودية مصدوم لهذا السر أو لغيره، والموضوع لا تعدو أسلوبا رخيصا لجذب الناس للضغط على الخبر،

القاهرة : الأمير كمال فرج .عندما تذيع إذاعة " بانوراما إف إم " أغنية " نعناع الجنينة " للملك محمد منير تحذف العبارة التي تقول " قدمت شكوتي لحاكم الخرطوم .. أجل شكوتي لما القيامة تقوم " ، وعندما غنى منير نفس الأغنية في برنامج " أراب آيدول 2013 " الذي أذيع على قناة إم بي سي غابت نفس العبارة. الحذف الأول كما يبدو جاء من المحطة الإذاعية نفسها، والثاني من منير نفسه الذي جاء عند هذه الشطرة الغنائية المعنية، وقال " قدمت شكـ .. " ، وتوقف ..، وترك الموسيقى تكمل، ثم

القاهرة : الأمير كمال فرج .الركض وراء عدد القراءات الأكبر حلم مشروع لأي صحيفة ألكترونية، ولكن بدلا من أن تسعى الصحيفة إلى تحقيق ذلك بالجد والمثابرة والمصداقية، لجأ البعض منها إلى وسيلة غير شرعية لتحقيق حلم الانتشار السريع، ولكن الأغرب أن بعضها لتحقيق ذلك لجأ إلى طريقة غريبة لا تأتى على بال إنسان، وهي نشر " الأخبار الكاذبة " .لا يهم أن يقرأ المستخدم عنوانا ، وعندما يدخل إلى النص فيكتشف أنه كاذب، .. لا يهم أن يقع القاريء في الفخ، ويكتشف أن

القاهرة : الأمير كمال فرج .باستثناء " موسوعة الشعراء " التي أفنى الصديق الشاعر الراحل عبدالله السيد شرف عمره لإنجازها، و " موسوعة البابطين " التي أنفق عليها رجل الأعمال الكويتي عبدالعزيز البابطين الملايين لتوثيق أسماء الشعراء في العالم العربي بدلا من الضياع، فإن الموسوعات التي تصدر من حين لآخر بدعة لا طائل منها .موسوعات الشعراء لا جدوى منها ، لا من الناحية التوثيقية والإحصائية، ولا من الناحية التنفيذية ، ففي الأولى لا يمكن لفرد أو جهة حصر أسماء الشعراء مهما امتلكت من إمكانيات ،

القاهرة : الأمير كمال فرج .أثار خبر نشرته صحيفة " الأخبار " المصرية على صدر صفحتها الأولى الغضب في صفوف ليس أبناء المهنة من الصحفيين فقط، ولكن غيرهم، واعتبر البعض هذا العنوان نهاية لتاريخ صحيفة عريقة، ساهمت في تأسيس الصحافة العربية، ولكنها تراجعت في عهد مجموعة من الهواة لا ينتمون للصحافة بصلة، وإنما تسلقوا عليها بطرق مريبة.العنوان الذي نشرته " الأخبار " ـ التي يرأس تحريرها ياسر رزق ـ اليوم هو " المرشد اتفتق " ونشر تحت صورة لمرشد الإخوان محمد بديع بالبدلة الحمراء، وذلك

القاهرة : الأمير كمال فرج .فضيحة جديدة لموقع سي إن إن العربي، الذي ينطلق للأسف من دولة عربية محافظة وهي الإمارات ، ويبث سمومه في المجتمع العربي ، فقد نشر الموقع في الاثنين, 11 يناير/كانون الثاني 2016; 12:16 (GMT +0400)  تقريرا بعنوان (شاهد.. تشارليز ثيرون تكشف: أول مشهد جنسي كنت في السابعة من عمري.. وكايت بلانشيت: كنت في الثامنة " ) يستعرض فيه تجارب نجمتين عالميتين هما تشارليز ثيرون وكايت بلانشيت في مشاهدة الجنس لأول مرة .التقرير فضلا عن موضوعه الأساسي الخادش

القاهرة : الأمير كمال فرج .أثارت صورة انتشرت على موقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك " الجدل بين العديد من المستخدمين، خاصة الإسكندرانية منهم .الصورة ـ التي نشرتها صفحات عدة على الموقع منها صفحة " شبكه ايجي نيوز "   تتضمن قطارا معلقا في منطقة كوبري استانللي . وتحتها تعليق منسوب لمستخدم اسمه  #‏زيزو‬، ومكتوب تحتها العبارة التالية : (اليوم تم تشغيل أول قطار طائر بطول كورنيش الاسكندريه من الأنفوشى حتى المندرة، والتذكرة بجنيه واحد فقط مبروك انشروا الايجابيات).ولأول وهلة سيبتهج المستخدم المصري لوجود هذا

القاهرة : الأمير كمال فرج .أدى انتشار شبكة الإنترنت إلى زيادة عدد المواقع الإلكترونية التي وجد فيها العديد من الناس متنفسا لممارسة الصحافة، والنقد، والتعبير عن الذات .ورغم مزايا التجربة ، إلا أن السلبيات كانت قاتلة ، فبعض المواقع لا يملك أصحابها والعاملون بها الإمكانات الصحفية أو حتى اللغوية . لذلك كان من الطبيعي أن نرى يوميا مثل هذه الكوارث .خبر نشرته إحدى المواقع الجديدة بعنوان " وفات الفنان الراحل " والخطأ النحوى واضح في كلمة " وفات " وصحتها " وفاة " بالتاء المربوطة .رحم

القاهرة : الأمير كمال فرج .في سابقة أولى صدرت في لبنان مجلة The Myriamees الميرياميين، وهي مجلة تدور حول المطربة اللبنانية ميريام فارس، وصدور مجلة باسم الفنان تقتصر كل مواضيعها عنه يؤسس لحالة جديدة، وهي صحافة الفنانين.وفيما عرفت الساحة الفنية ظاهرة المواقع الإلكترونية التي يطلقها فنانون، بأسمائهم، وتتضمن أعمال الفنان وأخباره، وكذلك القنوات الخاصة بالفنانين على موقع " يوتيوب " ، وفي الوقت الذي تنتشر مكاتب العلاقات العامة، التي تروج للفنان، وترسل للصحف أخباره، وحركاته وسكناته، فإن تطور الأمر لحد إصدار مجلة خاصة

القاهرة : الأمير كمال فرج.شهد الموقع الإخباري الروسي «روسيا اليوم RT» تطورا كبيرا الشهور الماضية، وذلك تزامنا مع زيادة التواجد الروسي العسكري والسياسي في القضايا العربية ، خاصة سوريا التي أصبحت ميدانا للتنافس ليس بين التنظيمات الإرهابية فحسب، ولكن بين القوى العالمية.والموقع نافذة إخبارية عالمية لقناة «RT Arabic» الفضائية، وهي هيئة إخبارية إعلامية ناطقة باللغة العربية تابعة لمؤسسة «تي في — نوفوستي» المستقلة غير التجارية. وفيما شهدت القناة الفضائية تواجدا ملحوظا في دول عربية ومنها مصر ، حيث زاد إقبال

القاهرة : الأمير كمال فرج .أخطاء وكالة رويترز زادت عن حدها ، فبعد تعمدها عدم الاعتراف بثورة 30 يونيو والإصرار في الأخبار التي تبثها، وتعمد وصفها بـ " انتفاضة "   .. هاهي تسيء إلى مصر مرة أخرى ، وتعبر عن جليطة وقلة ذوق محررها، " عمرو عبد الله دلش " ، وذلك من خلال خبر عن يوم المراحيض العالمي الذي يوافق 8 نوفمبر .لم يجد المحرر وهو يكتب خبرا عن " يوم المراحيض العالمي " سوى صورة لأهرامات الجيزة لتعبر عن خبره الذي عنونه

القاهرة: الأمير كمال فرج .(في فيلم (فلسطين ستريو).. 3 خوازيق يجلس عليها الاسرائيليون والفلسطينيون) هذا هو العنوان الذي اختاره محرر وكالة " رويترز " لتقريره عن فيلم فلسطيني عرض في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الذي اختتم أعماله في القاهرة مؤخرا .العنوان إستوقفني لأن لغة النقد تختلف تماما عن لغة الشوارع ، هذا الأسلوب الشعبي يمكن أن نتقبله من العامة غير المتعلمين . وليس محرر بوكالة أنباء عريقة .. حتى لو ورد التعبير على لسان أحد أبطال الفيلم ، ليس من حق محرر

القاهرة: خاص. نشر موقع " شبكة الأخبار التونسية " في 5 / 11/ 2014 " وفقا لتخميني لأني لم ألاحظ تاريخا على الخبر " خبرا عجيبا بعنوان " عاجل وفات المخرج لبرنامج الصندوق الأسود لمقتل شكري بلعيد " عبد الرحمن علي " وإدارة الجزيرة تتهم الإيمارات و المخابرات التونسيّة " .. مصدر العجب ليس موضوع الخبر الذي يشير إلى مقتل شخص، ولكن العجب العجاب يكمن في الأخطاء النحوية الفادحة في العنوان والمتن. يمكنك أن تعد أربعة أخطاء دفعة واحدة في العنوان فقط، فمابالك بالنص . الخطأ الأول هو " وفات " وصحتها " وفاة " ،

القاهرة : الأمير كمال فرج .نشرت وكالة " رويترز " العالمية للأنباء في 27 أكتوبر ٢٠١٤ خبرا بعنوان (تلفزيون- موقع للتواصل الاجتماعي: سلاح الجو السوري يستهدف ريف إدلب)، .. أدهشني العنوان، لأنه يقر صراحة لأول مرة بحقيقة خطيرة، وهي أن مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت مصدرا أساسيا للأخبار.مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة " فيس بوك " ، و " تويتر " ، و " يوتيوب " أصبحت المصدر الأساسي للأخبار سواء للصحف المطبوعة أو الألكترونية، أو حتى للفضائيات، بغض النظر عن المآخذ التي يأخذها عليها البعض خاصة من ناحية المصداقية. المتابع للحياة حولنا سيكتشف أن

القاهرة : الأمير كمال فرج.أكثر من 20 عاما وأنا أعمل في الصياغة الصحفية ، وحتى الآن لا أدري من صاحب البدعة التي تحرص عليها بعض الصحف، وهي عدم ذكر جنسية الجاني في القضايا المختلفة إن كان من جنسية غير مصرية ، والاستعاضة عن الاسم بعبارة " من جنسية عربية " ، وهي العادة التي تتبعها في المقابل بعض الصحف العربية. فماهو المبرر إخفاء الاسم ، ولماذا لا نجد هذه الظاهرة في الصحافة الغربية؟، هل هناك دول تزعل عند نشر أحد مواطنيها متهما في

القاهرة: الأمير كمال فرج .صحيفة " الحياة " السعودية من أكثر الصحف الخليجية انتشارا ، وأنا أحد قرائها الدائمين ، وقد نجح مالكها الجديد الأمير خالد بن سلطان بتعريبها وسعودتها عندما اشتراها عام ١٩٩٦ ، فصارت أكثر قربا من القراء العرب.ولكن لدي ملاحظة واحدة على الصحيفة . بمعنى أصح على الشعار التي اتخذته الصحيفة شعارا لها منذ ان أسسها اللبناني كامل مروة عام ١٩٦٤ .شعار الصحيفة الذي يظهر تحت لوجو الاسم مباشرة هو " إن الحياة عقيدة وجهاد " .. وسبب اعتراضي هو أن

القاهرة: خاص.تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يصور ما قيل أنه " أول عملية تنفيذ حد شرعي ضد الزنى في سوريا " من قبل تنظيم داعش الإرهابي.الفيديو الذي يظهر التفاصيل كاملة . وإن كان خفف من مشهد رجم الضحية قليلا . يكشف عن فظاعة الممارسات التي يرتكبها الإرهابيون الذين يمارسون القتل باسم الاسلام . ونسوا أن الحدود لها اشتراطات معينة . ومن بينها الزنى .ولو اجتهد علماء الاسلام والاجتهاد أمر إلهي لوضعوا عقوبات أخرى غير الرجم الذي نصت عليه الشريعة في زمن

القاهرة : الأمير كمال فرج.في الصحافة العربية يعتبر إعادة نشر مادة صحفية أو حتى مادة إبداعية مثل القصيدة أو اللوحة التشكيلية وغيرها .. جريمة . فلا يتسامح رؤساء التحرير مع واقعة نشر موضوع تم نشرها من قبل في مطبوعة أخرى . ولو على سبيل الخطأ.ومعظمنا تعرض لهذا الموقف المحرج مرة أو مرتين في حياته الصحفية . عندما ينشر موضوع في مجلة أو صحيفة . ثم تعاود صحيفة أخرى نشر نفس الموضوع على سبيل الخطأ . أو سوء الفهم . ويعتبر

القاهرة : خاص.نشرت صحيفة " الوفد " خبرا عن لجنة تقسيم الدوائر الانتخابية بعنوان " لجنة تقسيم دوائر البرلمان: التفصيل انتهى " . ونشرت مع الخبر صورة للناقد الدكتور صلاح فضل ، تعجبت لأن الدكتور صلاح فضل أستاذ جامعي وناقد وأديب . وتساءلت ماعلاقته بهذا الموضوع السياسي ؟. ولكن بعد فحص اكتشفت أن صورة الدكتور صلاح فضل نشرت مع الخبر على سبيل الخطأ، خاصة وأن الموقع كتب تحت الصورة اسم " صلاح فاضل " ، وليس " صلاح فضل " .ما يعزز خطأ الصورة نص الخبر الذي ذكر

القاهرة : الأمير كمال فرج . لازال موقع " سي إن إن العربي " يبث سمومه، ويدافع عن الإرهاب، " عيني عينك " ، ويعمل وفق خطة ذكية على الترويج لرموزه من القتلة والإرهابيين . الطريقة التي يلجأ إليها الموقع " المشبوه " هو التركيز على عناوين تروج للفكرة الإرهابية . لتحويلها من مجرد رأي شاذ إلى جملة شائعة تؤثر في ضعاف النفوس . وبعد أن كان مسؤولو الموقع يقومون بذلك لسنوات بطريقة مستترة، أصبحوا يقومون بنفس المهة بشكل فاضح وجريء. المؤسف أن هذا الموقع يحرر من

القاهرة: الأمير كمال فرج .هذه الواقعة تؤكد تراجع المهنية في الصحافة العربية إلى مستويات خطيرة، يشترك في ذلك الصحافة المطبوعة، والصحافة الألكترونية . كلنا في الهم سواء .الموضوع بدأ بنشر الموقع الألكتروني لصحيفة " البيان " الإماراتية في 16 أغسطس 2014 خبرا مثيرا بعنوان " سلطات مطار دبي تمنع دخول رئيس منظمة عبدة الشيطان " .. ،  ولكن بعد قليل ألغى الموقع الخبر بعد أن اكتشف أنه " كاذب " . وحاول التصحيح بخبر آخر .فالرجل وهو ألماني واسمه رولف بوتشلز الذي تناوله الخبر ليس

القاهرة: الأمير كمال فرج.نشرت وكالة " رويترز " في 23 سبتمبر 2014 خبرا بعنوان " محافظ بنك ليبيا المركزي يقول إن عزله من منصبه مخالف للقانون " وحتى الآن لا مشكلة . المشكلة تظهر عندما تقرأ نص الخبر ، فتكتشف أن الخبر مختلف تماما عن العنوان . ويبدو أن الزملاء في الوكالة وضعوا عنوان خبر على خبر آخر . وبثوه . المصيبة لو نشر أحد الكسالي في عالم الصحافة، وهم كثيرون الخبر . ستكون فضيحة .يذكر أن الخبر الصحيح بثته الوكالة قبل الخبر الخاطيء بفترة

القاهرة : الأمير كمال فرج .   من يسرق من من ؟..  " صحيفة " الديلي ميل " البريطانية، أم صحيفة " الديلي ميرور " البريطانية ؟. فيما يلي تقرير عن موظفة رعاية حاول أحد المرضى اغتصابها، فهربت منه إلى الحمام، فقام المخبول بتحطيم جدار الحمام ، فما كان منها إلا القفز من النافذة لتصاب بكسر في العمود الفقري . الغريب أن الموضوع نفسه سبق للصحيفة الأولى نشر منذ شهور !! " الديلي ميل " نشرت الموضوع في 17 / 9 / 2014 الساعة 11.1 ، فقامت

القاهرة: الأمير كمال فرج .نشر موقع " سي إن إن العربي " في 9/ 9 / 2014 مقالا للكاتب اللبناني عمر حرقوص، وعرفه الموقع بأنه " صحافي وكاتب لبناني يعيش ويعمل في مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، عمل كاتباً في عدة صحف لبنانية، وفي مجال انتاج الأفلام الوثائقية، ومراسلاً ميدانيا " .المقال الذي كان عنوانه " عن علياء.. المشتهاة بجسدها العربي " جاء صادما ، ليس لعنوانه المتجاوز، ولا للموضوع الحساس الذي تناوله ، وهو موضوع تعري بعض نساء العرب للتعبير عن موقف اجتماعي وسياسي، ومنهن

القاهرة: الأمير كمال فرج .وكالة " رويترز " البريطانية للأنباء لا تعترف بثورة 15 يناير 2011، ففي كل الأخبار التي تبثها تصفها بـ " الانتفاضة " ، ولا أدرى من أين أتوا بهذا الوصف ، حيث أن الإيحاء اللفظي للانتفاضة مختلف تماما عما حدث.يقول خبر بثته الوكالة في 5 / 8 / 2014  عن " مشروع تطوير قناة السويس " ، كمثال :( مما يجعلها مصدرا للعملة الصعبة لمصر التي تعاني من تراجع السياحة والاستثمار الاجنبي منذ انتفاضة ٢٠١١ التي أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك)قد نقبل وصف " الانتفاضة "

القاهرة: خاص.حرب من نوع جديدة اشتعلت بين الفلسطينين والإسرائيليين ، وهي " حرب المساندة " ، فعلى هامش الاعتداء الإسرائيلي الغاشم على غزة، والذي تواصل لمدة أسبوعين وأسقط ما يقرب من 2000 ضحية، وم يقرب من 10 آلاف جريح، لجأ كل طرف إلى استقطاب أكبر عدد من المؤيدين له . ولكن هذه المرة كانت الطريقة مبتكرة .عدد من الفلسطينيين أنشأوا صفحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي مثل " فيس بوك " و " تويتر . تنشر صورا لمؤيدين للقضية الفلسطينية . بحيث يلتقط كل مؤيد صورة

القاهرة: الأمير كمال فرج .خبر كاذب كشف عن تردي الحال في وكالتنا الوطنية للأنباء (أ ش أ) ، الخبر الذي أصدرته الوكالة منذ أيام واتضح لاحقا أنه كاذب أو بمعنى آدق " لا أساس له من الصحة " ، هو خبر مقتل ٢٣ مصريا في ليبيا إثر سقوط صاروخ جراد على منزلهم .الوكالة أصدرت الخبر في ٢٧ يوليو ٢٠١٤ ، ونقلته عنها وكالات الأنباء العالمية . التي أسندته كما فعلت الوكالة لـ " مسؤول " ، وبالبحث في ثنايا الخبر عن هذا المسؤول اكتشفنا أنه شخص

القاهرة: الأمير كمال فرج .نشرت مجلة " الجرس " اللبنانية على موقعها الألكتروني خبرا في 2 يوليو ٢٠١٤ بعنوان " سلافة تتلمّس عضوها التناسلي " . وإذا كان المثل يقول " الجواب بيبان من عنوانه " ، فإن عنوان المادة الخارج الصادم جاء مختلفا ـ هذه المرة ـ عن واقع الخبر .المقالة التي بدأها كاتبها بهذه العبارة  (نعتذر عن نشر صورة سلافة لأننا نعاقب من Google التي ترفض مثل هذه القباحات المعيبة). هي في الأساس مادة نقدية مقبولة، ولكن العنوان الفاضح أساء لسمعة هذه المادة، وجعلها أشبه بنقد

القاهرة: الأمير كمال فرج .نشرت وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب) اليوم  1/ 7 / 2014 تقريرا بعنوان (عام بعد عزل مرسي.. مصر لا تزال منقسمة ومضطربة) ، التقرير خلا من الموضوعية، وظهر في معظم فقراته منحازا، موجها ، يهدف إلى تشويه الوضع السياسي والاجتماعي في مصر.وكالة الأنباء التي دورها الأساسي نقل الواقع ، حرصت في هذا التقرير على تشويه الواقع ، لغرض ما في نفس يعقوب ، وبدلا من أن تطرح المعلومات بحيادية، وتطرح الرأي والرأي الآخر، قدمت وجهة

القاهرة: خاص.كشفت زيارة العاهل السعودي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز عن أشياء كثيرة، ففضلا عن مدلولها المعنوي كرسالة تأييد واضحة جلية لمصر بعد ٣٠ يونيو ، خاصة أنها زيارة أهم زعيم عربي.ولكن خبر الزيارة كشف عن قصور صحفي كبير، فالخبر نشر لأول مرة على وكالة " رويتر " يوم الخميس الماضي، وكان لها السبق في نشر الخبر .وجاء نص " رويتر " كالآتي :العاهل السعودي يزور مصر الجمعة19 يونيو, 2014القاهرة 19 يونيو حزيران (رويترز) - قال مصدران سعوديان لرويترز اليوم الخميس إن

القاهرة : خاص .علق الكاتب السعودي علي محمد شاوش على مقال (متحف الكتابة) الذي كتبه الأمير كمال فرج في صحيفة " الوطن " السعودية في ١٢ / ١ / ٢٠٠٨ ، وفيما يلي نص التعليق :(هناك كتاب يفكرون في الحاضر والمستقبل، ويعالجون سلبيات الحاضر والتهور والاندلاق إلى كل جديد ويحذرون من سلبيات الآتي، وهذا لا يعني رفضاً للجديد والتجديد، ولكن ينبغي عدم استخدامه بإسراف دون الالتفات إلى سلبياته ومضاعفاته على صحة وسلوك ثقافاتنا وتراثنا من التشويه والانحطاط والضياع لدرجة الفقدان والنسيان بسبب

القاهرة: الأمير كمال فرج .الهوس بالسبق الصحفي يدفع بعض الصحف إلى تجاوز أبسط قواعد المهنية، .. الرغبة في جلب قاريء بأي ثمن يدفع البعض إلى الجنون، سعار الشهرة ينسى المرء أن للمهنة قواعد وآداب لابد من الالتزام بها .هذا ما ورد في ذهني عندما قرأت عنوان خبرا في الموقع الألكتروني لصحيفة " الوفد " يقول (الطب الشرعي : فض غشاء بكارة ضحية التحرير بالأصابع) .. العنوان مفجع وصادم، ليس فقط لأن الجريمة التي تعرضت لها الضحية بشعة، ولكن لأن الأبشع الصحفي الزميل

القاهرة : خاص .فوجئت بمنشور على الصفحة الرئيسية بموقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك " بعنوان خطير هو " اليوم السابع / برهامي : ندرس ضم الملحدين والمثليين لقوائم " النور " بالبرلمان القادم " ، وهو عنوان يلفت انتباه أي شخص . للوهلة الأولى اعتقدت أن الخبر " مفبركا " كالعديد من الأخبارالتي تنشر عبر مواقع التواصل . وسرعان ما تكتشف أنها مزيفة.ولكن صورة الدكتور ياسر برهامي الموجودة مع الخبر، ثم الجهة الناشرة للخبر،  وهي صحيفة " اليوم السابع " وهي جهة موثوقة، والعامل الثالث هو الشخص الذي " شيّر " هذا الخبر

القاهرة: الأمير كمال فرج.اضبط : موقع " الوطن تي في " نشر  بتاريخ 4/ 6 / 2014 فيديو بعنوان (عبدالقدوس يهرب من صحفيي الجمهورية والأخبار : عندي مكتب فوق) .. المشكلة أن الفيديو ليس فيه شخص اسمه " عبدالقدوس " .. ربما يقصد المحرر " محمد عبدالقدوس " عضو مجلس نقابة الصحفيين لعدة دورات،  .. ولكن الحقيقة  أن من ظهر في الفيديو هو " كارم محمود " سكرتير عام نقابة الصحفيين سابقا " .

القاهرة: خاص.الخطأ هذه المرة من كيان كبير يحمل اسم مصر، ومدرسة إعلامية خرجت العديد من الصحفيين، وهي وكالة أنباء الشرق الأوسط ( أ ش أ) الوكالة صاحبة التاريخ العريق ، والتي تضم جيشا من المحررين والموظفين .والخطأ ارتكبه موقع الوكالة الرسمي، بنشر استطلاع عن " استفتاء الدستور " ، رغم أن موضوع الدستور انتهى منذ أكثر من أربعة أشهر، ، وجاءت بعده " الانتخابات الرئاسية " .الاستطلاع يقول :هل تتوقع مشاركة شعبية كبيرة فى الاستفتاء على الدستور ؟نعملامحايدوواضح أن الزميل المسؤول عن تحرير الموقع

القاهرة: خاص نشرت صحيفة " المصري اليوم " في موقعها الألكتروني اليوم 1/ 6/ 2014  خبرا مفرحا بعنوان " إنفوجرافيك .. نساء الأرجنتين الأكثر إثارة في العالم .. ومصر في المرتبة الثانية والأولى عربيا " ولكن يافرحة ماتمت كما يقول المصريون ، فقد خلا متن الخبر من أي معلومة عن مصر وإنجازها  التاريخي . ويبدو أن المحرر عند الصياغة نسى أن يورد أي معلومة عن مصر، وهذا الخطأ يحدث كثيرا خاصة في المواقع الألكترونية نظرا للاستعجال أو الإهمال في بعض الأحيان "

القاهرة: الصحافة.يبدو أن صحيفة " الوطن " المصرية ستستأثر بأكبر حجم من الضبطيات من الملاحظات والهفوات ، وهذا بالطبع يرجع إلى تميزها ، فمن يعمل كثيرا يخطبء كثيرا .الهفوة الجديدة التس سقطت فيها " الوطن " المصرية خبر بعوان " سكاي نيوز " : نسبة المشاركة بالاستحقاق الرئاسي ستتخطى استفتاء ٢٠١٢ " .ونص الخبر هو ( قالت شبكة سكاي نيوز البريطانية أن المحبطين من مشاركة المصريين في الانتخابات الرئاسية أثارتهم مشاهد خلو كثير من اللجان من الناخبين ، بعد أن ابتهج غالبيتهم في ساعات التصويت الأولى)من يقرأ العنوان

القاهرة : الأمير كمال فرج .صحيفة " الوطن " المصرية لا تعرف محمد بن راشد آل مكتوم .. والدليل على ذلك أنها نشرت تقريرا بعنوان (استقرار مصر ركيزة أساسية لأمن المنطقة العربية) بتاريخ ٢٠ / ٥/ 2014، مرفقا بصورة لشخص آخر ، ووضعت تحت الصورة اسم " محمد بن راشد آل مكتوم " . " الوطن " المصرية رغم الإكانات الكبيرة سقطت في هذا الخطأ الصحفي الفادح ، وكسفتنا أمام الأشقاء الإماراتيين، ليصدق التعبير الشعبي الذي يقول " غلطة الشاطر بألف " .

القاهرة: الأمير كمال فرج .في إطار الأزمة الحقيقية التي تعيشها الصحافة " المطبوعة " ورغبتها في البقاء لأطول فترة ممكنة، في ظل هيمنة الصحافة الألكترونية ، يسعى البعض للحصول على القاريء بأي ثمن .ولتحقيق ذلك يلجأ البعض لنشر نوعية من الأخبار تندرج تحت بند " الأخبار الجنسية " ، أو " الأخبار الإباحية " ، التي تخاطب غرائز القاريء .من هذه الأخبار المحرجة مانشره موقع " سيدتي نت " في 20/ 2 / 2014  ، وهو خبر بعنوان " هل أعجبتك مؤخرة كيم كارداشيان في شكلها الجديد " .فيما يلي نص الخبر

الرياض: خاص.علق أستاذ التاريخ والكاتب السعودي الدكتور عبدالله العسكر في 21 / 1 / 2004 على تقرير كتبه الأمير كمال فرج في صحيفة " الوطن " السعودية " بعنوان " حزام العفة " .العسكر اختار صحيفة " الرياض " ليعلق على الموضوع بالتفصيل، بعد أن حالت المساحات من نشر رأيه المفصل في تقرير أعده الكاتب في صحيفة " الوطن " ، فكان تعليقه المفصل من خلال مقال بعنوان " حزام العفة " . وفيما يلي نص المقال :(هذا موضوع رأيت تناوله بعد أن قرأت خبراً وتعليقاً أورده الزميل الأمير كمال فرج من

القاهرة : خاص.استشهد الكاتب العربي أيوب عثمان بمقال " الاستحمار ظاهرة " للكاتب الصحفي الأمير كمال فرج، وذلك خلال مقال له نشر في العدد ٣٩٦٤ مجلة " الحوار المتمدن " المحور: مواضيع وابحاث سياسية ، بتاريخ ٦ / ١ / ٢٠١٣ ، وفيما يلي نص المقال : وجه لي زميل محترم نابِه، ذات يوم، سؤالاً انتقادياً نابهاً حول استخدامي لكلمة " استحمار " في سياق سؤال بلاغي ذي قصدية استنكارية نصه: " فهل هذا الذي فعلته.. استهتار أم استحمار؟ّ إن لم يكن هذا هو الاستهتار (بالناس)، هل هو