科学家揭示网红个性特质:解读混乱行业背后的秘密
越来越多的年轻人渴望成为网红,但某些特定的人格类型似乎更有可能选择这条职业道路。这一发现或许能解释这个混乱而引人注目的行业背后的许多现象。这是一个值得深入探讨的课题。早在2019年,乐高赞助的一项调查发现,在对美国、英国和中国3000名儿童的调查中,高达三分之一的孩子表示希望成为网红,而只有11%的孩子表示对成为宇航员感兴趣。这种强大的趋势对社会意味着什么?在《遥感与信息学》杂志发表的一项新研究中,来自波兰弗罗茨瓦夫大学和牛津大学的研究人员发现,那些外向、自我中心且(毫不意外地)戏剧性强的年轻人,比那些内向、沉稳的同龄人更有可能渴望成为网红。研究人员招募了近800名年龄在16至17岁的参与者,其中约一半来自波兰,另一半来自英国。他们向这些青少年提出了一系列关于职业目标和梦想工作的问题。参与者还填写了问卷,测量他们在“大五”人格特质(即开放性、责任心、外向性、宜人性和神经质)方面的表现强度,以及他们的表演型或戏剧性倾向。研究人员发现,那些外向性、自恋倾向和表演型特质(基本上是指倾向于表现出戏剧性和富有表现力)较强的人,更有可能对网红生活感兴趣。这些特质与渴望被他人看到和认可的需求相关,这与戏剧社的学生非常相似——这或许表明,今天的学生演员可能就是明天的网红。尽管已有关于观众如何感知内容创作者个性的研究,但这项研究似乎是首次深入探讨驱动人们成为网红(或至少是渴望成为网红)的特质,毕竟对大多数尝试者来说,这条职业道路并非一帆风顺。来源:Futurism
قبل أن أبدا فى كتابة هذا المقال وفى حالة عدم الاتزان التى نمر بها جميعا ما بين اطراف تتصارع سياسيا و اعلاميا و اعلام و اعلام مضاد وجدت نفسى ارفع شعار ( لو مش هتعرف تشتغل …. سيب غيرك يشتغل ) كبداية لما ساقولة فى السطور القادمة.بداية احنا معندناش رفاهية الوقت ورغم كده ب
مصر حبة الونس، مصر عمري، حتة مني، من أحلامي، من غمس القلم في حبر الروح، مصر كل ما كتبت، وما سأكتب، وما سأظل أحلم بأن أكتب..مصر ما قاله الشاعر الفيلسوف " صلاح جاهين"frown رمز تعبيري مصر التلات أحرف الساكنة الي شاحنة ضجيج..)...، مصر حكاية حب ﻻ تنتهي،
لا شك أن مصر لديها من الكفاءات الكثير، هناك من هاجر خارج مصر بالفعل، وهناك من هو ما زال صامدًا يبحث عن فرصة، ليقدم فيها لوطنه حصيلة خبرته وكفاءته، لديه أمل وطموح أن يشارك فى بناء منظومة وطنية عالية الكفاءة، لكن للأسف قد تتأخر الفرصة أو ربما لا تأتى نهائيا، فإذا كانت الكفاءات
إذا كانت القاهرة عاصمة مصر، فالزمالك عاصمة القاهرة، هناك مطرب اسمه ميكا أو ميكي غنى «عادي في المعادي.. وكذلك في الزمالك.. والبنات جديدة في مصر الجديدة.. والبنات حلوين في المهندسين»، لم تعجبني الأغنية رغم حيويتها، الزمالك منفردة تستحق أغنية، تستحق رواية وفيلماً وم
في السابع من الشهر الجاري، فاجأتنا صحيفة المصري اليوم بمفاجأة جميلة، مقال تحت عنوان «العلمانية ووجع الدماغ»، وكان كاتب المقال هو الأستاذ الكبير وجيه وهبة.ألا يعلم القارئ في مصر أو في العالم العربي من هو وجيه وهبة، فتلك هي مشكلتنا وأزمتنا، فهذا الفنان والمفكر هو أ
هو صديقي المخرج الراحل مدحت السباعي، ومن أشهر أفلامه «خلطبيطة» لمحمود عبدالعزيز، و«الستات» لمحمود ياسين، و«امرأة آيلة للسقوط» ليسرا، و«قيدت ضد مجهول» لعزت العلايلي، و«الطيب والشرس والجميلة» لنور الشريف، ومن أهم أعما
هذا الموسيقار العبقري هو مصر الذاكرة، فحين تسمع موسيقاه الرهيفة تتوالى الصور أمام المخيلة، كاشفة عن معنى مصر وتاريخها الحي، تتقافز في القلب أسماء هي التي أهدت إلينا مصر، كطه حسين، ومحمد فوزي، وأحمد لطفي السيد، وحسين بيكار وغيرهم.وأنت تسمع موسيقى عمر خيرت في أي مكان كنت، ستمش
ما الذي أيقظك في خيالي يا فتاة الكنغو الآن..! لم بعد كل هذه السنوات والحقب تقفين الآن أمامي.. ! وأنا أفتح نافذة الذات لأمارس ما اعتدت على القيام به بشكل روتيني كل يوم.. هنا في هذه الغرفة الخافتة الأضواء.. من أين نبت خيالك في ذاكرتي وقد وطنت نفسي منذ أمد بعيد على دسه عم