ما كنتُ أحسبُ أنّني أهواها فوجدتُني أنسابُ إثرَ خطاهاووجدتُها كالشمسِ في إشراقِها نورًا تجلّى من بريقِ سَنَاهَاووجدتُها في الليل أجملَ همسةٍنسماتُهُ هبَّتْ على نجواهاووجدتُ ناصيتي تسابقُ ظلَّهَاوكأنّما ظلُّ الحبيبِ هَدَاهاورأيتُني في حبِّها في دوْحَةٍ أغدو وأمسي تحت ظلِّ سماهاهي جنّةٌ في ربْوَةٍ محفوفةٍ بسياجِ نورٍ ساهرٍ يرعاهاهي جنّةٌ خضراءُ فاحَ عبيرُها والغيثُ يهمي عاشقًا لِشذاهاوكأنّ نفسي في رياضِ جمالِها كالطّيرِ يشدو هائمًا بعلاها والروحُ سابحةٌ تغرّدُ حولها وترى الحَيَاةَ جميلةً برضاهاوالقلبُ ينبضُ بالحنينِ لذكرِها ما ذنبُهُ ؟ رقَّتْ لُهُ عيناهافأصابَهُ سهمٌ أضاءَ حياتَهُ فمضى يسبِّحُ لاهجًا بهواهامعبودتي واللهُ لم أشركْ بِهِ أحدًا هو النّورُ الّذي سوَّاهاأحدٌ تجلَّى في بدائعِ خَلْقِهِسبحانَهُ بالحُسْنِ قد أولاهاأسطورتي أيقونتي معشوقتي منظومتي في الحبِّ ما أحلاها الحبُّ تحت سمائِها أنشودةٌ كلماتُها رقصتْ تداعبُ فاهارقصتْ على نغماتِ لحنٍ نابعٍمن أحرفٍ همستْ بها شفتاهامحبوبتي عزَّ اللقاءُ وقد غَدَتْمأساتُنا في الحبِّ ما أشقاهاسأظلُّ في لحنِ الوفاءِ مدندنًا أُحْيِي بِيَ الآمالَ في لُقْيَاهاسأظلُّ أضرعُ للإلهِ مناجيًا ربّاهُ روحي والدّماءُ فِدَاهاربّاهُ أنتَ خلقْتَنا وقلوبُنا بِيَدَيْكَ لا أَحَدٌ سواكَ يراهاصرَّفْتَها في الحبِّ نحو أميرةٍ وطَأَتْ على أرضِ الهوى قدماهافاخضرَّتِ الدُّنيا وزادَ بهاؤهاواخضرَّتِ الآمالُ فوق رُبَاهاوتبسَّمَتْ للقلبِ دنيايَ التي قد عشْتُ دهرًا لا أرى يمناهاربّاهُ إنْ قَضَتِ المشيئةُ بُعْدَها ربّاهُ يكفي في الدُّجَى ذكراهاربّاهُ أنتَ اللهُ فيكَ رجاؤنا جنَّاتُ عَدْنٍ بالرِّضَى مأواها
قبل أن أبدا فى كتابة هذا المقال وفى حالة عدم الاتزان التى نمر بها جميعا ما بين اطراف تتصارع سياسيا و اعلاميا و اعلام و اعلام مضاد وجدت نفسى ارفع شعار ( لو مش هتعرف تشتغل …. سيب غيرك يشتغل ) كبداية لما ساقولة فى السطور القادمة.بداية احنا معندناش رفاهية الوقت ورغم كده ب
مصر حبة الونس، مصر عمري، حتة مني، من أحلامي، من غمس القلم في حبر الروح، مصر كل ما كتبت، وما سأكتب، وما سأظل أحلم بأن أكتب..مصر ما قاله الشاعر الفيلسوف " صلاح جاهين"frown رمز تعبيري مصر التلات أحرف الساكنة الي شاحنة ضجيج..)...، مصر حكاية حب ﻻ تنتهي،
لا شك أن مصر لديها من الكفاءات الكثير، هناك من هاجر خارج مصر بالفعل، وهناك من هو ما زال صامدًا يبحث عن فرصة، ليقدم فيها لوطنه حصيلة خبرته وكفاءته، لديه أمل وطموح أن يشارك فى بناء منظومة وطنية عالية الكفاءة، لكن للأسف قد تتأخر الفرصة أو ربما لا تأتى نهائيا، فإذا كانت الكفاءات
إذا كانت القاهرة عاصمة مصر، فالزمالك عاصمة القاهرة، هناك مطرب اسمه ميكا أو ميكي غنى «عادي في المعادي.. وكذلك في الزمالك.. والبنات جديدة في مصر الجديدة.. والبنات حلوين في المهندسين»، لم تعجبني الأغنية رغم حيويتها، الزمالك منفردة تستحق أغنية، تستحق رواية وفيلماً وم
في السابع من الشهر الجاري، فاجأتنا صحيفة المصري اليوم بمفاجأة جميلة، مقال تحت عنوان «العلمانية ووجع الدماغ»، وكان كاتب المقال هو الأستاذ الكبير وجيه وهبة.ألا يعلم القارئ في مصر أو في العالم العربي من هو وجيه وهبة، فتلك هي مشكلتنا وأزمتنا، فهذا الفنان والمفكر هو أ
هو صديقي المخرج الراحل مدحت السباعي، ومن أشهر أفلامه «خلطبيطة» لمحمود عبدالعزيز، و«الستات» لمحمود ياسين، و«امرأة آيلة للسقوط» ليسرا، و«قيدت ضد مجهول» لعزت العلايلي، و«الطيب والشرس والجميلة» لنور الشريف، ومن أهم أعما
هذا الموسيقار العبقري هو مصر الذاكرة، فحين تسمع موسيقاه الرهيفة تتوالى الصور أمام المخيلة، كاشفة عن معنى مصر وتاريخها الحي، تتقافز في القلب أسماء هي التي أهدت إلينا مصر، كطه حسين، ومحمد فوزي، وأحمد لطفي السيد، وحسين بيكار وغيرهم.وأنت تسمع موسيقى عمر خيرت في أي مكان كنت، ستمش
ما الذي أيقظك في خيالي يا فتاة الكنغو الآن..! لم بعد كل هذه السنوات والحقب تقفين الآن أمامي.. ! وأنا أفتح نافذة الذات لأمارس ما اعتدت على القيام به بشكل روتيني كل يوم.. هنا في هذه الغرفة الخافتة الأضواء.. من أين نبت خيالك في ذاكرتي وقد وطنت نفسي منذ أمد بعيد على دسه عم