新华社济南7月22日电(记者 王阳)“井下也有共享单车了!”山东能源枣矿集团柴里煤矿开拓工区职工李安福日前对记者说。李安福从605工作面下班,虽然没有赶上正点通行的人行车,但他并不沮丧,与工友一行三人骑上单车,驶向升井口。 近年来,国内共享单车突然火爆起来。一夜之间,从城市到乡镇,路边排满各种颜色的共享单车。柴里煤矿作为一座具有50余年历史的老矿,最近也“时髦”了一把,购进60辆单车,放在数百米井下的西大巷,方便赶不上人行车的职工共享使用。 为什么要在百米矿井下安置“共享单车”?柴里煤矿矿长李文告诉记者,原来,该矿西大巷长度近4000米,到工作面非常远。虽有人行车运送职工,但时间固定,赶不上人行车的职工只好步行穿越西大巷。 “步行穿越西大巷一个单趟至少要50多分钟,走得全身都是汗,在通道一吹风,很容易感冒。”柴里煤矿综掘二队职工徐峰说。 如何实现井下职工上下班方便快捷,提高职工工作效率并保存体力,是李文一直在思索的问题。通过充分调研,他提出了以自行车代步的构想,并部署有关部门和单位规划好巷道设计,对巷道两侧进行了改造处理,专门硬化出了一条自行车道,并做到照明充足、视线良好。为保证职工井下骑行安全,该矿还制订了井下单车运行管理制度及安全措施,建立了管理登记台账,并在弯道、岔道、水沟等地点设置了安全温馨提示牌板。记者看到,宽敞平整的大巷里整整齐齐摆放着一排奶黄色的“共享单车”。 “骑单车穿越西大巷只需20分钟,省时省力,自行车很结实,车胎都是实心的,方便耐用。”开拓工区区长朱朝岭说。
新華
قبل أن أبدا فى كتابة هذا المقال وفى حالة عدم الاتزان التى نمر بها جميعا ما بين اطراف تتصارع سياسيا و اعلاميا و اعلام و اعلام مضاد وجدت نفسى ارفع شعار ( لو مش هتعرف تشتغل …. سيب غيرك يشتغل ) كبداية لما ساقولة فى السطور القادمة.بداية احنا معندناش رفاهية الوقت ورغم كده ب
مصر حبة الونس، مصر عمري، حتة مني، من أحلامي، من غمس القلم في حبر الروح، مصر كل ما كتبت، وما سأكتب، وما سأظل أحلم بأن أكتب..مصر ما قاله الشاعر الفيلسوف " صلاح جاهين"frown رمز تعبيري مصر التلات أحرف الساكنة الي شاحنة ضجيج..)...، مصر حكاية حب ﻻ تنتهي،
لا شك أن مصر لديها من الكفاءات الكثير، هناك من هاجر خارج مصر بالفعل، وهناك من هو ما زال صامدًا يبحث عن فرصة، ليقدم فيها لوطنه حصيلة خبرته وكفاءته، لديه أمل وطموح أن يشارك فى بناء منظومة وطنية عالية الكفاءة، لكن للأسف قد تتأخر الفرصة أو ربما لا تأتى نهائيا، فإذا كانت الكفاءات
إذا كانت القاهرة عاصمة مصر، فالزمالك عاصمة القاهرة، هناك مطرب اسمه ميكا أو ميكي غنى «عادي في المعادي.. وكذلك في الزمالك.. والبنات جديدة في مصر الجديدة.. والبنات حلوين في المهندسين»، لم تعجبني الأغنية رغم حيويتها، الزمالك منفردة تستحق أغنية، تستحق رواية وفيلماً وم
في السابع من الشهر الجاري، فاجأتنا صحيفة المصري اليوم بمفاجأة جميلة، مقال تحت عنوان «العلمانية ووجع الدماغ»، وكان كاتب المقال هو الأستاذ الكبير وجيه وهبة.ألا يعلم القارئ في مصر أو في العالم العربي من هو وجيه وهبة، فتلك هي مشكلتنا وأزمتنا، فهذا الفنان والمفكر هو أ
هو صديقي المخرج الراحل مدحت السباعي، ومن أشهر أفلامه «خلطبيطة» لمحمود عبدالعزيز، و«الستات» لمحمود ياسين، و«امرأة آيلة للسقوط» ليسرا، و«قيدت ضد مجهول» لعزت العلايلي، و«الطيب والشرس والجميلة» لنور الشريف، ومن أهم أعما
هذا الموسيقار العبقري هو مصر الذاكرة، فحين تسمع موسيقاه الرهيفة تتوالى الصور أمام المخيلة، كاشفة عن معنى مصر وتاريخها الحي، تتقافز في القلب أسماء هي التي أهدت إلينا مصر، كطه حسين، ومحمد فوزي، وأحمد لطفي السيد، وحسين بيكار وغيرهم.وأنت تسمع موسيقى عمر خيرت في أي مكان كنت، ستمش
ما الذي أيقظك في خيالي يا فتاة الكنغو الآن..! لم بعد كل هذه السنوات والحقب تقفين الآن أمامي.. ! وأنا أفتح نافذة الذات لأمارس ما اعتدت على القيام به بشكل روتيني كل يوم.. هنا في هذه الغرفة الخافتة الأضواء.. من أين نبت خيالك في ذاكرتي وقد وطنت نفسي منذ أمد بعيد على دسه عم