龙随着**人工智能(AI)**成为当今企业界的热门话题,高管们正想方设法将这项时髦的技术融入日常运营中。这让许多员工对自动化、收入不平等和工作量增加感到焦虑不安——而这些,恰恰是公司高层乐于利用的“优势”。人工智能:是威胁还是工具?尽管目前的人工智能——实际上只是大型语言模型(LLMs)或预测式聊天机器人的一个通俗称呼——不太可能在短期内引发一场劳工革命,但首席执行官们发现,仅仅是人工智能自动化带来的威胁,就已经足以达到他们的目的。正如Axios本周强调的那样,首席执行官们正越来越多地将采纳人工智能作为裁员的“借口”,或是**为未来裁员制造“共识”的工具。例如,亚马逊首席执行官安迪·贾西(Andy Jassy)**最近表示,人工智能很可能“减少我们总体的企业员工数量”,而摩根大通的高管则告诉投资者,人工智能将使他们能够“削减10%的员工”。另一些公司,如Shopify的首席执行官托比·卢特克(Tobi Lutke),则直接威胁员工,称人工智能现在已是“基本期望”。据Axios报道,Shopify的经理们在招聘人类员工时,现在必须向高层解释为何人工智能不是该职位的更好选择。
提高期望与工作量:人工智能的另一面这种“末日式”的信息传递与对员工生产力日益增长的期望并行不悖。一项近期调查发现,77%的员工报告称人工智能增加了他们的工作量。其中,高达39%的工作量涉及修正这项问题多多的技术所犯的草率错误。旧策略,新包装:职场“规训”的演变虽然人工智能是一个相对较新的现象,但这类恐吓策略并非新鲜事。“劳工规训”(Disciplining labor)是一个偶尔出现在供应侧经济讨论中的概念。它指的是旨在让员工保持顺从、以维持高额企业利润的广泛经济措施——例如压制工会、抑制工资增长,以及用失业威胁悬在他们头顶。从这个意义上说,当前形式的人工智能,不过是首席执行官们用来鞭策员工的一根新鞭子。它对员工产生了耶鲁管理学院教授**杰弗里·索南菲尔德(Jeffrey Sonnenfeld)**所称的“灌输效应”。他告诉Axios,这是一种“带有预警性的警告,它能抢先阻止后期创伤的传播”。劳动力市场困境与企业高管的“蛋糕”此外,随着劳动力市场被人工智能垃圾邮件机器人“摧毁”,找一份新工作变得比以往任何时候都难。有了人工智能,员工们被迫处于劣势,因为他们的企业“霸主”要求以更低的薪水实现更高的生产力。如果选择是要么更努力地工作,要么收拾东西走人,员工就更不可能要求改善工作生活质量,或者组织工会来争取这些权利。当然,这意味着企业高管将获得更大份额的“蛋糕”。来源:福布斯
قبل أن أبدا فى كتابة هذا المقال وفى حالة عدم الاتزان التى نمر بها جميعا ما بين اطراف تتصارع سياسيا و اعلاميا و اعلام و اعلام مضاد وجدت نفسى ارفع شعار ( لو مش هتعرف تشتغل …. سيب غيرك يشتغل ) كبداية لما ساقولة فى السطور القادمة.بداية احنا معندناش رفاهية الوقت ورغم كده ب
مصر حبة الونس، مصر عمري، حتة مني، من أحلامي، من غمس القلم في حبر الروح، مصر كل ما كتبت، وما سأكتب، وما سأظل أحلم بأن أكتب..مصر ما قاله الشاعر الفيلسوف " صلاح جاهين"frown رمز تعبيري مصر التلات أحرف الساكنة الي شاحنة ضجيج..)...، مصر حكاية حب ﻻ تنتهي،
لا شك أن مصر لديها من الكفاءات الكثير، هناك من هاجر خارج مصر بالفعل، وهناك من هو ما زال صامدًا يبحث عن فرصة، ليقدم فيها لوطنه حصيلة خبرته وكفاءته، لديه أمل وطموح أن يشارك فى بناء منظومة وطنية عالية الكفاءة، لكن للأسف قد تتأخر الفرصة أو ربما لا تأتى نهائيا، فإذا كانت الكفاءات
إذا كانت القاهرة عاصمة مصر، فالزمالك عاصمة القاهرة، هناك مطرب اسمه ميكا أو ميكي غنى «عادي في المعادي.. وكذلك في الزمالك.. والبنات جديدة في مصر الجديدة.. والبنات حلوين في المهندسين»، لم تعجبني الأغنية رغم حيويتها، الزمالك منفردة تستحق أغنية، تستحق رواية وفيلماً وم
في السابع من الشهر الجاري، فاجأتنا صحيفة المصري اليوم بمفاجأة جميلة، مقال تحت عنوان «العلمانية ووجع الدماغ»، وكان كاتب المقال هو الأستاذ الكبير وجيه وهبة.ألا يعلم القارئ في مصر أو في العالم العربي من هو وجيه وهبة، فتلك هي مشكلتنا وأزمتنا، فهذا الفنان والمفكر هو أ
هو صديقي المخرج الراحل مدحت السباعي، ومن أشهر أفلامه «خلطبيطة» لمحمود عبدالعزيز، و«الستات» لمحمود ياسين، و«امرأة آيلة للسقوط» ليسرا، و«قيدت ضد مجهول» لعزت العلايلي، و«الطيب والشرس والجميلة» لنور الشريف، ومن أهم أعما
هذا الموسيقار العبقري هو مصر الذاكرة، فحين تسمع موسيقاه الرهيفة تتوالى الصور أمام المخيلة، كاشفة عن معنى مصر وتاريخها الحي، تتقافز في القلب أسماء هي التي أهدت إلينا مصر، كطه حسين، ومحمد فوزي، وأحمد لطفي السيد، وحسين بيكار وغيرهم.وأنت تسمع موسيقى عمر خيرت في أي مكان كنت، ستمش
ما الذي أيقظك في خيالي يا فتاة الكنغو الآن..! لم بعد كل هذه السنوات والحقب تقفين الآن أمامي.. ! وأنا أفتح نافذة الذات لأمارس ما اعتدت على القيام به بشكل روتيني كل يوم.. هنا في هذه الغرفة الخافتة الأضواء.. من أين نبت خيالك في ذاكرتي وقد وطنت نفسي منذ أمد بعيد على دسه عم