تسجيل الدخول
برنامج ذكاء اصطناعي من غوغل يكشف السرطان       تقنية الليزر تثبت أن الديناصورات كانت تطير       يوتيوب تي في.. خدمة جديدة للبث التلفزيوني المباشر       الخارجية الأمريكية تنشر ثم تحذف تهنئة بفوز مخرج إيراني بالأوسكار       الصين تدرس تقديم حوافز مالية عن إنجاب الطفل الثاني       حفل الأوسكار يجذب أقل نسبة مشاهدة أمريكية منذ 2008       تعطل في خدمة أمازون للحوسبة السحابية يؤثر على خدمات الإنترنت       حاكم دبي يقدم وظيفة شاغرة براتب مليون درهم       ترامب يتعهد أمام الكونغرس بالعمل مع الحلفاء للقضاء على داعش       بعد 17 عاما نوكيا تعيد إطلاق هاتفها 3310       لافروف: الوضع الإنساني بالموصل أسوأ مما كان بحلب       فيتو لروسيا والصين يوقف قرارا لفرض عقوبات على الحكومة السورية       بيل غيتس يحذر العالم ويدعوه للاستعداد بوجه الإرهاب البيولوجي       ابنا رئيس أمريكا يزوران دبي لافتتاح ملعب ترامب للغولف       رونالدو وأنجلينا جولي ونانسي عجرم في فيلم يروي قصة عائلة سورية نازحة      



زيد الحسين : يجب فرض عقوبات دولية على ميانمار


القاهرة : سياسة .

قال المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، زيد رعد الحسين، لبي بي سي إن على مجلس الأمن الدولي أن يبحث فرض عقوبات على ميانمار لمعاملتها للمسلمين من الروهينجا.

وذكر تقرير نشره موقع BBC اليوم ان "حكومة ميانمار تنحى باللوم على متشددي الروهينجا في إثارة الصراع الذي أدى إلى فرار مئات الآلاف من المدنيين من الروهينجا إلى بنغلاديش المجاورة".

وقال الحسين إن العنف الذي لجأ إليه بعض المتطرفين من الروهينجا استخدم ذريعة لطرد جماعي لأبناء الطائفة.

وكانت رئيس وزراء بنغلاديش، شيخة حسينة، قد طالبت في خطابها أمام الأمم المتحدة، ميانمار بالسماح للاجئي الروهينجا بالعودة إلى وطنهم.

ودافعت حكومة ميانمار عن خطاب أونغ سان سو تشي، زعيمة البلاد الفعلية، بشأن أزمة الروهينجا، وقال وزير كبير في الحكومة لبي بي سي إن من فر من مسلمي الروهينجا إلى بنغلاديش هم فقط من يدعمون المتشددين.

ولاذ أكثر من 400 ألف روهينجي بالفرار من منازلهم، بطريقة وصفها مفوض حقوق الإنسان في الأمم المتحدة بأنها تبدو كتطهير عرقي.

وقال وزير الرعاية الاجتماعية والإغاثة وإعادة التوطين في حكومة ميانمار، دكتور وين ميات آيي - وهو الرجل المسؤول عن تطبيق توصيات كوفي عنان في ولاية راخين - إن الجيش يحاول فقط التعامل مع مسألة الإرهاب.

وأضاف أن "الإرهابيين بدأوا يعملون، وكان علينا القضاء على الإرهاب، والقبض على الأشخاص الضالعين في الإرهاب، والتحقيق معهم. وهذا أمر معتاد. وقد يخشى الناس ذلك، وهذه هي الأسباب التي نفترض أنها كانت الدافع وراء ترك من تركوا البلاد".

وأشار الوزير في حديثه إلى أن أهم نقطة هي عدد من ظلوا وهم يعيشون في سلام، ونسبتهم تمثل نحو 50 أو 60 في المئة. وقد عمد القرويون إلى ألا يسمحوا للإرهابيين بانخراط قراهم. وعندما يجيء الإرهابيون تحرق القرى. ولو جمعت ذلك كله معا وفكرت فيه، أصبح سبب فرار من فر واضحا".

تاريخ الإضافة: 2017-09-20 تعليق: 0 عدد المشاهدات :857
3      0
التعليقات

إستطلاع

مواقع التواصل الاجتماعي مواقع تجسس تبيع بيانات المستخدمين
 نعم
69%
 لا
20%
 لا أعرف
12%
      المزيد
خدمات