القاهرة : أكف .

إدعى المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي  أفيخاي أدرعي أن إسرائيل انتصرت في حرب أكتوبر 1973، وذلك بمناسبة الذكري  الـ 44 على الحرب، ولكن هذا الرأى لم يمر مرور الكرام إذ انهالت عليه تعليقات المستخدمين الساخرة .

وكتب أفيخاي على صفحته الرسمية في فيسبوك :

"ذكرى حرب يوم الغفران : "لا للحرب ، ولا لمزيد من سفك الدماء".
تصادف اليوم ذكرى #حرب_يوم_الغفران الّتي نشبت في يوم الغفران عام 1973، والّتي نجحَ #جيش_الدفاع بالتّصدّي لها بعد مفاجاة وتحقيق #النّصر_العسكري في نهايتها على جبهتيْ القتال ليثبت عزيمة وتصميم #المقاتل_الإسرائيلي في حماية دولته.
إن معاهدة السلام مع #مصر هي من الإنجازات الإستراتيجية الهامة التي حققتها دولة #إسرائيل. #السلام أصبح حقيقة راسخة منذ حيث استُبدل خط الحدود المعادي والمتحفز لتجدد الأعمال العدائية بخط حدودي سلمي بين البلدين. قد زار مواطنون إسرائيليون كثيرون وأنا من ضمنهم المعالم السياحية البارزة لأرض الكنانة كما هناك خطوط طيران ونقل بري سالكة بين أراضي البلدين وما يزيد كل هذه الأمور أهمية – لقد تم الوفاء بالوعد: "لا للحرب ، ولا لمزيد من سفك الدماء".
#حرب_أكتوبر

وبمجرد نشر هذا التعليق انهالت تعليقات المستخدمين :

Soha Zaki : انتصار مين يا ابن المفضوحة ..
انت مسمعتش موشي ديان وهو بيعترف بالهزيمة ؟؟
طب ما شوفتش شارون وهو بيعيط ؟؟
طب اسأل أمك كده .. هتلاقيها بتقولك الجيش المصري عيّد على أمك في 6 ساعات 😂😂😂
صباحية مباركة يا ابن العبيطة 😂🇪🇬

Aiman Mostafa : وحياه خالتك يا ولااا ؟
جريتوا بلابيص فالصحرا يا ولاااا خط برليف المنيع سايحناه بخرطومين مايه من العتبه يا ولااا


محمود الغايش : لا صح كلامك صح وأكبر دليل ان سيناء لسة معاكم وخط برليف مدمرش ومحدش مات من عندكم ولا سلاح الجو بتعنا ظبطتكو ولا كنتوا بتجروا زي الفيران في الحجور ولا امريكا عملت جسر جوي لانقاذ اسرائيل وضغطت عسكريا علي مصر علشان توقف الحرب كلامك صح وفعلا انسان موضوعي ومحايد

Marwa Sayed : يا ابن المشنوعه مين اللي انتصر ع مين 😳
يخرب بيت ام المخدرات اللي لحست عقولكم
سلام مين ياض انت ، شكلك بتسمع مزمار عبسلام وعامل دماغ مهيسه
احنا المصريين اللي طول عمرنا منتصرين عليكم ودايسين عليكم بالجزم ياصهيوني ياحقير
فوق يا افيخاي بدل ما تلاقي قلم تاني يفوقك ياروح امك.
يلعن ابو بلدك

مصطفى عبد الرحيم : واضح أوى دموعك وقهرتك بين السطور يا فيخو ومن خلال هذا المنشور أتقدام بأجمل التهانى إلى أبى أطال الله فى عمرة أحد أبطال حرب أكتوبر المجيدة الذى قتل على يدة مئات الصهاينة وكان تسليحة مدفع خفيف 45 درجة، وفى كل عام فى هذة الذكرى كم أشعر بالفخر حين بتذكر تلك المواقف البطولية وهو يحكى شهدئنا فى الجنة وقتلكم فى النار وليس غريب أن تكذب وتدلس التاريخ أيها الخنزير .