القاهرة : الأمير كمال فرج.
وجدت دراسة جديدة نُشرت في مجلة الأكاديمية الوطنية للعلوم the National Academy of Sciences أن النساء يواجهن ضغوطًا أكبر في العمل، لأنهن أفضل في الالتزام بالمواعيد النهائية من الرجال.
كتبت جوليا ووينش في تقرير نشرته مجلة Forbes أن "الدراسة تُعرِّف "ضغوط الوقت" على أنها "وجود الكثير من الأشياء للقيام بها وعدم وجود وقت كافٍ للقيام بها". وفقًا للدراسة ، تعاني النساء بشكل غير متناسب من ضغوط زمنية أعلى من الرجال".
وجدت الدراسة أن النساء، مقارنة بالرجال ، يميلون إلى تجنب طلب المزيد من الوقت لإكمال مهام العمل، حتى عندما تكون المواعيد النهائية للمشروع مرنة. وتؤثر هذه الضغوط على رفاهية المرأة وقد تقوض أدائها في العمل.
ما هو الحل؟
على المستوى الفردي: إذا كان الموعد النهائي مرنًا وقد تحتاج إلى مزيد من الوقت، فاطلبي ذلك. يجب على المديرين التحقق بانتظام مع أعضاء الفريق المجهدين للسؤال عما إذا كان تمديد الموعد النهائي سيساعد، حيثما أمكن ذلك.
على مستوى الشركة: يمكن للمؤسسات تنفيذ سياسات رسمية لتسهيل طلبات تمديد الموعد النهائي، مما يسهل على الموظفين طلب مزيد من الوقت لإنجاز العمل.