إكسبو 2020 دبي.
التأمت جهود خمسة فنانين من نيوزيلندا الكشف عن جدارية ضخمة ضمن احتفال نيوزيلندا بيومها الوطني في إكسبو 2020 دبي.
التأمت جهود خمسة فنانين من نيوزيلندا في حديقة الفرسان الجاذبة بموقع إكسبو 2020 دبي لرسم لوحة جدارية تعكس ثقافة فنون الشارع التي يمتاز فيها هذا البلد الذي يحتفل باليوم الوطني في الحدث الدولي نهاية الشهر من خلال إقامة فعاليات متنوعة.
وعلى مدى خمسة أيام، سيواصل الفنانون الخمسة، وبعضهم قطع الرحلة الطويلة من نيوزيلندا للمشاركة في هذا العمل الفني، الرسم بالفرشاة في مسعى لعكس التنوع الثقافي والفني والمجتمعي في بلدهم.
ويعمل الفنانون الخمسة لست ساعات يوميا على فترتين، حيث سيكون بوسع الجمهور التوقف ومشاهدة تطور الرسم الذي سيغطي حائطا بعرض 20 مترا. ويكتمل العمل الفني بحلول الحادي والثلاثين من يناير الحالي، حين تحتفل نيوزيلندا بعيدها الوطني بسلسلة من الفعاليات الموسيقية والغنائية.
وقال جاري يونج، وهو أحد الفنانين الخمسة المشاركين في هذا العمل، إن الهدف من من الجدارية هو نقل صورة حقيقية لواقع نيوزيلندا من خلال الفن، مضيفا أنه وزملاءه في سبيلهم لصنع شئ جديد كليا لا يحاكي أي عمل آخر موجود بالفعل في نيوزيلندا.
وأضاف يونج، بينما بدأ مع أقرانه وضع الخطوط الأولى في هذا العمل: "لا أريد تفويت المفاجأة على الناس، لكن عملنا الفني سيكون عن الناس والمكان والطبيعة، سيكون تمثيلا للثقافة النيوزيلندية". بموقع إكسبو 2020 دبي لرسم لوحة جدارية تعكس ثقافة فنون الشارع التي يمتاز فيها هذا البلد الذي يحتفل باليوم الوطني في الحدث الدولي نهاية الشهر من خلال إقامة فعاليات متنوعة.
وعلى مدى خمسة أيام، سيواصل الفنانون الخمسة، وبعضهم قطع الرحلة الطويلة من نيوزيلندا للمشاركة في هذا العمل الفني، الرسم بالفرشاة في مسعى لعكس التنوع الثقافي والفني والمجتمعي في بلدهم.
ويعمل الفنانون الخمسة لست ساعات يوميا على فترتين، حيث سيكون بوسع الجمهور التوقف ومشاهدة تطور الرسم الذي سيغطي حائطا بعرض 20 مترا. ويكتمل العمل الفني بحلول الحادي والثلاثين من يناير الحالي، حين تحتفل نيوزيلندا بعيدها الوطني بسلسلة من الفعاليات الموسيقية والغنائية.
وقال جاري يونج، وهو أحد الفنانين الخمسة المشاركين في هذا العمل، إن الهدف من من الجدارية هو نقل صورة حقيقية لواقع نيوزيلندا من خلال الفن، مضيفا أنه وزملاءه في سبيلهم لصنع شئ جديد كليا لا يحاكي أي عمل آخر موجود بالفعل في نيوزيلندا.
وأضاف يونج، بينما بدأ مع أقرانه وضع الخطوط الأولى في هذا العمل: "لا أريد تفويت المفاجأة على الناس، لكن عملنا الفني سيكون عن الناس والمكان والطبيعة، سيكون تمثيلا للثقافة النيوزيلندية".