باريس: خاص.
إستضافت إذاعة " مونت كارلو الدولية " في باريس، الكاتب والناقد والإعلامي الأمير كمال فرج، ناشر " الصحافة " أكبر صحيفة رقمية في العالم، والكاتب في مجلة " الشارقة الثقافية " ، ومجلة " الرافد " ، ومجلة " كل العرب " في باريس، حول رحلته في عالم الثقافة والصحافة والنقد، والتي تربو على الأربعين عاما.
المقابلة التي أجرتها الإعلامية اللبنانية كابي لطيف في برنامج " حوار " تناولت نشأة الكاتب وسحر البدايات، والثقافة الفرنسية، وأزمة الثقافة العربية، وعلاقة الكاتب القديمة بمونت كارلو، وذكرياته في حي فانسان ومكتبات ومقاهي باريس، وتجربته في الشارقة مدينة
حاوره: الأمير كمال فرج.
يتميز الفنان المصري عمر صديق الهواري بأسلوب فريد في الرسم، فهو يعتمد في لوحاته على الخطوط والدوائر، التي يحدد بها الملامح والسمات الشخصية.. شارك بأعماله في عدد من المعارض والمسابقات المحلية والدولية، وفاز بجوائز وشهادات تقدير، من دول عدة مثل كوريا ورومانيا وبلغاريا، وكندا والأرجنتين وروسيا، والصين، وسوريا ولبنان ومصر. اختارته شركة Headmetal Comics من أفضل ثلاثة فنانين لعام 2013، واختارت جامعة أدنبرة إحدى رسوماته لتكون غلافاً لأحد الكتب التي أصدرتها، كما نشرت لوحة أخرى له في
حاورها: الأمير كمال فرج.
كرست الفنانة التشكيلية الدكتورة مي عماد دراستها وأعمالها الفنية لقضية مهمة وهي علاقة المكفوفين بالفن، فنشرت كتاب " البصر والبصيرة " ، والذي يتناول حياة الكفيف والتحديات التي يواجهها، وكيف يتكيف مع المجتمع؟ والأدوات التي يستخدمها ليمارس الفن، وكتاب " الخصائص الفنية للرسوم المصاحبة لكتب المكفوفين " . ونظمت العديد من الدورات والورش الفنية لتكريس هذه القضية، وكان هذا موضوعها لنيل الدكتوراة.
تؤمن الدكتورة مي بالدور العلاجي للفن Art therapy الذي يخص جميع الفئات، ويساعد المريض -كما تقول- على التصالح مع نفسه، ويقدم له
حاوره: الأمير كمال فرج.
الصورة لها أهمية خاصة ليس فقط في حياتنا الاجتماعية، ولكن في التأريخ والتوثيق، وفي الصحافة تشغل مكانة خاصة حيث تختصر الكثير من الكلام، وقديماً قالوا: " الصورة بـ1000 كلمة " .
:: المصور اللبناني نبيل إسماعيل حصل على لقب " مصور الحرب " عن جدارة، فقد قضى حياته بين الرصاص والقذائف والمتاريس يغطي الحروب والاشتباكات، فصور أحداث الجنوب والاشتباكات التي حصلت بين مقاتلي سعد حداد مع المقاومة الوطنية في الجنوب ما بين العام 1977 حتى 1980. ثم صور الانسحاب الإسرائيلي من صحراء سيناء
حاوره: الأمير كمال فرج.
السيد الجزايرلي صاحب تجرِبة شعرية مهمة، في قصيدته يستفيد من الآفاق التي وفرتها الحداثة، ولكن في الوقت نفسه لا يتخلى عن التراث، والذي يرى أنه يخلص القصيدة من نزعتها المادية.
صدرت له عدة مجموعات شعرية منها: (سِيرَةُ العَطَشْ " عام 2011م، و " أبْجَديَّةُ الوَجَعْ " عام 2014، و " مِسْكُ الغِيَابْ " عام 2016، و " حَصَادُ المِلْحِ والرِّيحْ " عام 2018م.
حصل على عدد من الجوائز وشهادات التقدير منها: جائزة المجلس الأعلى للثقافة للشعراء الشباب عام 1993م، والجائزة المركزية للهيئة العامة لقصور الثقافة عام 1995م، ودرع التميز
حاورها: الأمير كمال فرج.
تستلهم الفنانة التشكيلية جيهان سعودي لوحاتها من مشارب مختلفة مثل الأساطير القديمة كالفرعونية إيزيس، والتراث النوبي، والفن الشعبي والإسلامي والقبطي، ولكن في مرحلة معينة اكتشفت كنزاً اسمه " الخيال " ، ولا حظت أن الرسم العفوي بدون تفكير مسبق بخيال مجنح، فتح لها مساحة أكبر بكثير من مساحة الموروث الثقافي.. في لوحات جيهان قاسم مشترك هو الفرح، ويظهر ذلك في الألوان، خاصة الأصفر الذي يمنح اللوحة الطاقة والنشاط والحيوية، وفي الشخصيات الهزلية مثل
القاهرة : الأمير كمال فرج .
عبدالغنى مصطفى شاعر وكاتب مسرحى مصري له بصماته القوية في الحركة الثقافية، فقد ساهم في رحلته الأدبية التي تربو على الأربعين عاما في إثراء تربة مصر الثقافية، بتنظيم الندوات، والمشاركة الفاعلة في المهرجانات الأدبية والثقافية في مختلف بقاع المحروسة، وتقديم جيل جديد من الأدباء، وتوجيههم ، وهو أيضا لم ينس أن يكرم الأدباء والشعراء، ويساعد على نشر أعمالهم في إيثار وأبوية جميلة.
صدر له ديوانان بالعامية هما " حكاوى على